قصه واقعيه {{ الا ابنتي }} أنتبهو من هذا النوع من الغش لئنها ممكن تكون طالق

عاش سالم وحيدن لفتة طزيله

بعدطلاقيه فقد أصبح لايثق بأحد بعدالتجروبه المريره

اللتي عاشهامع اللتي كانت زوجته وصدمته الكبيره بها زوجتة

اصبح الان يعيش من اجل صغيرته التي يعشقها

وقضيته في المحكمه ليستعيدها وينتشلها من براثن امها كان لايراها الا بنهاية الاسبوع

فهو يعمل ويعيش مع والدته وجديه في العين وابنته في دبي مع والدتها في منزل جدها كان

يذوب عندما يسمع

صوتها وهي وهي تقول بابا تعال كان يضع نفسه في سيارته وينطلق مهما كان التعب يمتلكه

فيقطع المسافات

ليراها ولو ساعة قبل ان تنام كانت صورها على شاشة هاتفها فب المنزل والسيارة كان يكلمها

عدة مرات فب اليوم ويطمئن عليها ويسجل صوتها ومكالمتهما حتى يسمعها كل دقيقة كانت

طليقته تعطيها الهاتف عندما ترى رقمه فهما قد افترقا بعد مشاكل كثيرة وكبيرة بعد صدمة

قوية بعد تجريح وتنكنيل بعد ان بانت على حقيقتها فانقطع السلام السلام حتى فيما بينهما

اصبح يكرهها فهي السبب ببعده عن ابنته ولانها كانت تعلم مدى تعلقه بها كانت متاكدة بانها

مهما فعلت به لن يتركها بسبب حبة الكبير للصغيرة لكنها كانت مخطئة فقد حاول اكثر من مره

ان يصلح الموضوع لكنه عدما قوبل بعنادها وتمسكها بقراراتها غير المنطقية والمستفزة

طلقها غير اسف عليها لكنه اسف على حظة التعيس الذي اوقعه بامرأة مثلها لكنه كان يعود

ويردها من اجل ابنته فقد اكتشف سالم مدى حبها الكبير للمال والسيطره اكتشف حقيقة والدها

غير المسؤول عن و والدتها القوية المستهترة وبالرغم من هذا كله واكتشافه لعائلتها الا انها

لم تكن هي الاسباب الرئيسية لطلاقهما فهذه الاشياء و بالرغم من دقتها وحدتها الا انها كانت

لا شي حيث يمكن احتمالها او تخطيها املا بتغييرها من الاحسن من اجل الصغيرة ولكن

للاسف كان هذا الشي تكملة لبداية ارتباط فاشلة من قبل والدته والتي اعتقدت بانها الفتاة

المناسبة لابنها الوحيد البار المحب الهادى المبتسم الناجح الفالح الذي لكن صدمتها بها كانت

اكبر من صدمته هو فقد تعرفت اليها بزفاف احدى قريباتهم اعجبتها راقبتهاعن قرب حيث

كانت تجلس على الطاولة وتبتسم للجميع كل صديقاتها كن يرقصن الا هي بدت لها خجولة

ناعمة حاولن كثيرا معها لتقوم لكنها كانت كانت تعتذر برقه وادب اقنربت منها ام سالم اكثر

وبدات تحدثها فاعجبتها جدا ثم تكرر لقاؤهما و اصبحت تكلمها شما كل يوم تقريبا وتراها تاتي

الى دبي اخيرا قررت ان تكلم ولدها عن الموضوع فقال لها حسنا ان كنت ترينها مناسبة انا

حاضر لا اعتراض لدي على كلامك الغالية فرحت ام سالم وقالت على بركة الله يا ولدي سوف

اخبرك بالمستجدات حال حصولها فبدأت تسال عنها وبدا ان لا احد تقريبا يعرف عنها شي

وهذا بدل ان يثنيها زادها قناعة انها فتاة لا تخرج كثيرا فقررت ان تزورهم في المنزل برفقة

والدة زوجها وهكذا كان استقبلوهما بالترحاب وارتاحت بجو منزلهم بالرغم من صدمتها به

وبتهالكه و قدمه بساطة اثاثه و بالرغم من الحوش الذي امتلا برائحة الدجاج والماعز وذاك

الديك الذي كان يمنعهم من التواصل لكثرة صياحه لكن كل هذا لم يهمها فهذه بنت البلاد ولا

باس بالفقر فهو ليس عيبا الفقر في العقل وليس بالمال ثم انها تريد من تلك الرزمة عودا

واحدا لكن يا ام سالم قالت لها والدة زوجها انا لا اقول انه يجب ان يتزوج فتاة بمستواه

المادي لكن يا بنيتي هنا سيقضي احفادنا الوقت الكثير هذا شي غير مهم انشاءالله نساعدهم

قليلا فالله سبحانه وتعالى قد اعطانا من خيره الكثير ونحن نساعد الغرباء فلماذا لا نساعد من

سيصبحون انسابنا ثم اني قد احببت تلك الفتاة منذ ان رايتها بشعرها الطويل المنساب على

كتفيها كالشلال وعينها الجميلتين ولونها العاجي يزيدانها جمالا تذكرني بنفسي عندما كنت في

سنها هناك شي بها يجذبني اليها ولا ادري ما هو واتمنى ان تكون من نصيب ابني فهي رائعة

ثم هل تذوقت الحلوى التي صنعتها ستكون ربة بنت ممتازة لكن يا بنيتي في دبي المسافة بعيدة

كما ان الفتيات في عائلتنا ماشاءالله كثيرات لماذا هذه قالت الم تعجبك لا باس بها لكنني

بعكسك اشعر بشي لا ارتاح له لكنني مثلك لا اعلم ما هو على كل حال الخيرة في ما اختاره الله

وانا لا يهمني شي الا سعادته و سعادتك دخلت ام سالم الى غرفة ابنها الفرحة تغمرها اقتربت

منه وقبلته قائلة بالمبارك حبيبي لقد تاكدت انها تليق بك وقريبا انشاء الله نزورهم لتتاكد

بنفسك من اختيار والدتك الان تتذكر ام سالم كل هذا واشعر بفداحة خطئها ومن يدفع الثمن

وحيدها الغالي تمنت لو انها سمعت كلام والدة زوجها ليتها تانت اكثر ولكن الفاس طاح

بالراس كما يقولون وانقلب حال ابنها كانت تراه مهموما مقهورا مشتاقا لصغيرته وهي لا

تستطيع المساعدة فهو يرفض الكلام عنها اما و وبالعودة اهذا الكره فيقول سالم لم تنتظر

زوجتي العتيدة يوما واحدا لتسير الامور فقد خلعت قناعها بمجرد عقد القرآن عندما كلمتني

والدتي عنها قالت انها محجبة ملتزمة فهي لم تتكلم معي على الهاتف الا مرات قليلة ومقتضبة

وطبعا لم اراها الا يوم الزفاف جالسة في الكوشة بدت لي جميلة بذاك الثوب الابيض بسمتها

رائعة وصوتها رنان تكلمنا كثيرا تلك الليلة و من التعب رقدنا بثيابنا و عندما استيقظت في

الصباح لم اجدها بقربي قمت من مكاتي و ناديتها شما اين انت فخرجت من دورة المياه كدت

اسالها من انتي فلم تكن هي التي كانت بقربي ليلة الامس فتلك كانت رائعة اما هذه فهي لا

تشبهها بشي سبحان الله لقد رايتها بام عيني وتغزلت بجمالها وحسنها وبياض بشرتها

وشعرها هنا توقفت واندهشت فهذه شعرها يكاد لا يصل الى كتفيها لا بالطبع ليشت هي لكنها

تكلمت قائلة صباح الخير انه صوتها قلت لها وانا اكاد لا اصدق اين شعرك و اين لونك اين كلك

من انت ضحكن و قالت المكياج وقد ازلته فهو يقلب الابيض الى الاسمر و العكس ثم امسكت

بخصلة طويله من الشعر قائلة هذا شعري انه (اكستنشن) يعني وصلة من تطيل شعرها الان

صمت للحظات لا اعرف ماذا اقول ثم خرجت كالابلة وتوجهت الى غرفة والدتي اجرها من يدها

وعيني زائغتان لاخذها الى حيت زوجتي فكانت ردة فعلها مثلي او اكثر مني لانها راتها كثيرا

من قبل بعد صدمتنا جلسنا نتكلم فقالت لي لاباس ياحبيبي الشكل لايهم صحيح انها ليست من

رايت لكنها ليست قبيحه و اخلاقها ممتازة المهم تخطينا الموضوع بجهد وانتقلنا الى خطوة

عن التاخير نظرت اليها لا اعلم ان كنت اضحك او ابكيقلت لها ما هذا الاسلوب الذي تتكلمين به

معها نحن نحبها و نكلمها بكل احترام فهي تعمل هنا منذ خمس عشر عاما قالت يبدو لي انكم

بحاجة لقرارات جديدة و صارمة في هذا المنزل فالخدم خدم لا يجوز ان نلاطفهم يبون عين

حمرا خرجت الى السيارة وانا لا افهم شيئا واذ بها تخرج بملابس فاضحة ودون غطاء على

راسها قلت لها شما ما هذا الذي ترتدينة اين حجابك وعبائتك قالت نحن سنسافر الان اليس

كذلك؟ قلت ولو فأنتي محجبة ام هذا غير صحيح قالت من قال هذا؟ قلت امي ! اجابت لا حبيبي

لقد اخطأت والدتك فانا لست محجبة انا (فري) اكتشفت فيما بعد انها لا تعرف الصلاة لا تعرف

الحياء ولا الاحترام حزنت جدا عندما علمت بأنها حامل منذ الشهر الاول فليسامحني الله لكنني

كنت خائفا على طفلي البريء من والده مثلها فتمنيت لو انها تجهض, صمتت كثيرا وتغاضيت

عن اشياء كثيره فعلتها لاكن ان تصرخ بوجه ابنتي لأنها راتها راكعه بجانب والدتي على

السجاده وتصلي مثلها فهذا ما لا احتمله كانت بالفعل القشة التي قسمت ظهر البعير فأخذت

ابنتي منها ورميت عليها يمين الطلاق, صحيح انها استطاعت ان تأخذها مني مأقتا ولاكن

المحكمه ستنصفني وتعيدها الي بأذنه تعالى, اما لماذا فعلت ما فعلت فالسبب طبعا المال وقد

اعطيتها ما تريد واكثر لكن ان تأخذ ابنتي مني لتصبح مثلها كاذبة ممثله مستهترة ما ديه

وعنيدة لا تعرف الله عزوجل وصلاة فلا و الف لا

اخوي قرمووووووووش

يعطيك الف عافيه عالمجهوووووووود الي بذلته في الكاتابه

يعطيك الف الف عافيه

وتسلم عالقصه الرائعه

والله يهديهم ان شالله ومحد يشوف الي شافه

قصه واقعيه {{ الا ابنتي }} أنتبهو من هذا النوع من الغش لئنها ممكن تكون طالق Jzakum10

الله يعطيك العافيه

تحيتي لك
الشقيري

اللللللللله يعطيك العافيه

علا المجهود الي بذلته

وفي ميزاااان حسناتك انشاءالله

وتسلم علا الموضوع

يسلمووووووووووو على الموضوع

يسلم على الموضوع

تسلم قرموووش على القصة .. ونترقب كل يديد منك ..

مشكوووور قرقوش على القصه ونتريا منك كل يديد

زائر

يسلمووووووووووووووولي ع الموضووووووووووووووووووووووع

مشكوووووور عالقصة الحلوة

و جزاك الله الف خير

تحياتيــ و نتريا منك اليديد